لم يكن ذلك الفيديو فيلم روائي قصير. لم يكن ذلك القدر من البلاغة و الرمزية مكتوب مسبقا. في الأغلب أيضا لم يتم الترتيب لذلك الفعل/رد الفعل الجماعي.
الناس المتواجدين قرروا تحديد مسار نزيف المصاب, بالحجارة, حتى استشهاده. إذا بالحجارة حما الناس دم الشهيد من بيادات العسكر.
دماء الشهيد على قطعة من الشاش مع كل من تواجد هناك و بطولته و أحلامه في وجداننا كلنا أينما نحن و طالما بقينا على قيد الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق